الفقر والاضطهاد والبطالة.. ثالوث يحاول الإثيوبيون الهروب منه، متخذين الهجرة شعارا لهم، سواء كانت بصورة قانونية أو غير قانونية، وذلك هربا من بلد تتجاوز حدود البطالة فيه نسبة 20 في المائة للرجال، و30 في المائة للنساء، بحسب آخر التقديرات، وهو ما يدفع شباب إثيوبيا إلى قرار الهجرة والخروج من بلادهم التي